إذا كان الأمر بيدك، ما الذي ستضيفه إلى مناهج اللغة العربية؟

القصص والروايات منذ الصغر وتخصيص دروس عملية للتأليف. حتى يتسنى للطلاب الإبداع في الكتابة من الصفر. أيضا مسرحة بعض الدروس النحوية حتى تدخل المعلومة إلى عقل الطلاب بطريقة ترفيهية بعيدة عن الملل. 

اللغة العربية ليست محتاجة الى اضافة  ولكن محتاجة الى دراسة جيدة لجميع فرعها وتدريس هذه الفروع بطرق سهلة وبسيطة وصحيحة

الوسائل التعليمية المشوقة للغة ، وخصوصا تلك التي تأخذ كل اهتمام الطلاب ، وتستحوذ على كل حواسهم .

لو كان الأمر بيدي لضمنت الكثير و الكثير من المواد العلمية و العملية في المناهج. أعتقد ان اقتصار المناهج على الشعر و الادب و الاعراب ( و هي أمور طيبة و مفيدة) بشكل حصري من شأنه ان يقوقع الطالب في أمور أكل عليها الدهر و شرب. لا أقول كل الأدب و الشعر، و لكن حبذا لو انطلقنا باللغة الى الجانب العملي الذي يفتقر اليه عدد كبير من طلابنا عندما ينصدمون بالواقع. لننظر الى مناهج اللغة الانجليزية على سبيل المثال، فقلما تجد التركيز على جانب الشعر و النصوص الادبية لمن هم غير متخصصين بذلك الأمر. ترى قطع القراءة متنوعة و مثرية لمخزونهم اللغوي في شتى المجالات علوم و فضاء و فيزياء و كيمياء و تجارة أعمال تسويق ...ألخ فليس عيبا ان نتعلم و نستفيد من غيرنا

كبادية اللغة العربية خالدة وباقية لارتباطهابكلام المولى عز وجل للانسان ( القران الكريم )وهذا مصدر قوة لها سيجعلها تستمر الى ان يشاء الله.. يجب اعادة تخطيط المناهج العربيةبالكامل يجب الخروج من هذا التصور التقليدى للمنهج يجب اعادة النظر فى الكتب التعليمية ويجب اعادة النظر فى طرق التدريس ويجب استخدام احدث الطرق وليس طرق بالية لا نستخدمها فى الوقت الراهن الا نحن..تطوير التعليم كمهنة له ظروفها وقواعدها واساس نبنى عليه ما يليها...وضع استراتيجة لذلك وابعاد الاهواء والخصومات التى قد ترجع بنا الى النقطة صفر

برايي علينا تغييير المنهج المتبع في التدريس ومراعاة الطالب وميوله في وضع المنهاج للتدريس

أتفق مع أجابات الزملاء وأؤيد الأستاذة مها فيما قالته

- طرق تواصليّة في تدريس اللّغة العربيّة 

- تيسير التّقبّل عن طريق المدخل المنظومي 

درّت مدّة طويلة في تونس والكويت  وخبرتي تمكّنني من إحداث التغيير الإيجابي إضافة إلى تكويني النفسي البيداغوجي 

العودة إلى الاصول وتدريسها، والاعتماد على القرآن والتراث اللغوي وكل ما ورد من علماء الفكر والثقافة واللغة.

تدعيمها و استخدامها في كافة مجالات الحياة و حتى في كل التعاملات اليومية لاعادة مكانة اللغة العربية

التمسك بها وتعامل بها في جميع المجالات