بنظرك أيهما أكثر اكتساحا للسوق العربية العلامة التجارية الأروبية أم العلامة التجارية العربية لماذا ؟

شكرا لدعوتك

هذا يعتمد على الطلب والجودة على حد سواء , هناك الكثير يعتمدون على القطن العربي ( المصري والسوري ) فمنتجات تلك الدول تعتبر ذات جودة عالية

وهذا لايعني عدم وجود منتجات عربية سيئة , ولذلك يتجه المستهلكين للبضائع الاوربية رغم ردائتها او عدم مطابقتها المواصفات

مشكلة عدم انتشار المنتجات العربية هو التسويق السئ لها والذي ينتج عنه عدم وجود اسواق لها لذلك نجد ان المنتجات الاوربية والغربية اكثر اكتساحا

للأسف العلامة الغربية ... وهذا سلوك - أو إعتقاد - راسخ منذ الإستعار لهذه الشعوب فهم يرون أنهم الأفضل وهم الذين سعوا إلي رفاهية شعوبهم ونحن في المجتمعات العربية دائماً ما نعقد مقارنات - حتي وإن كانت غير عادلة أو متكافئة - بين منتجاتنا ومنتجات الغرب وهنا تكم القضية , فلو أردنا إلي منتجنا أن ينافس ويكتسح فلا بد من تغيير سلوك ونظرة وأراء المستهلكين حتي يقبلوا علي منتجنا العربي.

بالمجمل العلامة التجارية الاجنبية هب الاكثر انتشارا ببساطة الدول الغربية دول منتجة و صناعية و قوة اى دولة تعتمد على التجارة و الصناعة اما اغلب الدول العربية هم دول مستهلكة و مستوردة 

العلامة التجارية الأوروبية أكثر اكتساحا للسوق العربية وذلك لجودة المنتوج رغم ارتفاع السعرهذا في الدول ذات الدخل المرتفع

أما الدول ذات الذخل البسيط فهي تعتمد بالأكثرعلى المنتوج ذو السعر البسيط لا على الجودة والعلامةالتجارية 

بالتأكيد السوق الاوربية من حيث أنها أفضل فى معايير الصناعة و الجودة و السعر

اكيد الاوربية من حيث الجودة والشهرة والتكلفة والموديل والمنافع

العلامة الأوروبية والصينية والكورية والهندية و اليابانية و الأمريكية هي المسيطرة على العالم 

بينما العلامات التجارية العربية محدودة وإن وجدت فهي محلية . 

القوانين المنظمة للعمل وطرق جذب  الأموال و الإستثمارات 

اتفق تماما مع اجابة الاستاذ سمير لما ذهب اليه فالجودة والسعر هما الاساس لدى المستهلك وهذه من وجهة نظري متوفرة لدى المنتجات الاوربية..

بسم الله الرحمن الرحيم

اعتقد العلامات التجارية الصينية لانها مكتسحة لاوربا نفسها

بلا شك الاجنبية ولكن مع هذا توجد بعض العلامات التجارية العربية التي اثبتت جودتها بالاسواق وتعتبر منافس قوي للبضاعة الاجنبية ولكنها قليلة جدا

اشكركم على الدعوة واتفق مع اجابة الاخ عمر سعد