هل تجد أن الدول العربية تضع رقابة على محتوى المواقع الإلكترونية موازاة مع تعاليم الدين الإسلامي والتقاليد ؟

شكرا للدعوة صديقتي حفصة المستظرف

اغلب الدول العربية تضع رسميا رقابة على محتوى المواقع الالكترونية وتغلق اغلبها ولكنها للاسف لاتعمل رقابة على المتصفحات المتاحة للتنزيل والتي لاتصل لها الرقابة الرسمية وتتيح هذه المتصفحات التصفح بحرية دون رقابة وكذلك بعض التطبيقات الخاصة بالجوال ايضا

وهذا يعتبر تحايل كبير يجعل الرقابة الرسمية غير مجدية وليست نافعه ابدا

تتفاوت الدول العربية ولكن العملية ليست سهلة 

     بالطبع فهنالك العديد من الدول العربية تقوم بحجب المواقع المسيئة للمعتقدات الاسلامية والداحضة للقيم السمحة المنافية للاخلاق والعادات الاجتماعية الحميدة .. 

     وبالتاكيد العديد من المسلمين سواء كانوا منظمات او افراد حريصون على عدم نشر قيم منافية او كل مامن شانه ان يخدش الحياء والدين .. وهذه رقابة ذاتية بمحض الارادة امتثالا للتعاليم الاسلامية السمحة .

خالص شكري وتقديري ..،،

شكراً لك بداية

ممكن! ولكن السؤال المطروح هنا هل ستسمح الدول الغربية بذلك بما اننا كعرب من وجهة نظرهم من قامعي الحريات العامة؟

والاجابة هنا ليست عندي

اذا لم تكن الرقابة الداخلية رقابة الذات والضمير والعقل النابعة من القلب لاتنفع معها اي رقابة في العالم فاذا وصلت للحكومات سوف تساومك انهو محرم عليك ومقبول لغيرك

أشكرك علي الدعوة الكريمة 

أتفق في إجابتي مع إجابة السادة الزملاء 

لهم مني كل التقدير والاحترام 

الغالبية العظمي تفل ذلك بدافع كلمة (عيب الشرقية) بحسب الأعراف والتقاليد فليس من شيم المجتمعات العربية الشرقية الإشهار عن الأشياء اللاأخلاقية , والبعض اللآخر يراقب بفعل دوافع سياسية , فهنالك دوماً مستويان للرقابة : الأخلاقي للمواقع الفاضحة وأمني دوافعه أسباب سياسية بحتة , وفيما يتعلق بالدين فالواعز الديني موجود وهو المكون الرئيسي لتشكيل الـ(شرقية) فالدين الإسلام نزل علي المجتمعات العربية وحفظ لها مكتسباتها القيمة وأخلاق القبيلة الفاضلة وحض عليها في تعاليمه.

معظم الدول تضع رقابة على بعض المواقع وتغلق اغلبها للاسف لا توجد بعض الرقابة على المواقع المتاحة

شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل. .

لا توجد رقابة بالشكل الكافي

في بعض الدول توجد رقابة على هذه البرامج