لما التقيتك والهوى/ والقلب فيك تأملا /والروح منك تقربت /تلمس حنينا أودعا /نسجت آمالا في الهوى/ والعشق منك منغما. ماالحالة الشعورية؟ ماالجمال هنا؟

الشوق والحنين شبه  حبها  بروح الهوى يلتقي بها ويتأملها وبأنه يتلمس الحنين  وينسج الآمال بهواها وباللقاء بها

إذا لحظت زادت نواظرنا ضيا ... وإن أنشدت فاحت مجالسنا عطراتنازعها قلبي ملياً وناظري ... فأعطيت كلاً من محاسنها شطراًفنزّهت طرفي في موشى رياضها ... والقطت فكري بين ألفاظها درّاتضاحكنا فيها المعاني فكلما ... تأملت فيها لفظة خلتها ثغرافمن ثيبٍ لم تفترع غير خلسة ... وبكرٍ من الألفاظ قد زوجت بكراوإذا كان لكل زمان رجال. ولكل حلبة مضمار ومجال. فغير بدع أن برزت الأواخر بالبديع الفاخر. وازجت فلكها المفاخر. في بحر 

الشوق والحنين شبه  حبها  بروح الهوى يلتقي بها ويتأملها وبأنه يتلمس الحنين  وينسج الآمال بهواها وباللقاء بها

الحالة الشعورية حالة حب وشوق وحنين وأمل. الجمال في الأبيات الشعرية : قوله:والروح منك تقربت هنا استعارة مكنية شبه الروح بإنسان يقترب وهنا يريد ان يبين كيف أنه أخذ يتقرب ويتودد من الحبيب وكيف روحه راحت تميل له. أيضا هنا قوله تلمس شبه الروح بإنسان يلمس وهنا أيضاً استعارة. تلمس حنينا هنا استعارة شبه الحنين يلتمس وأراد من كلامه كيف أن الحنين أخذ يتغلغل في روحه ومحاولة أن يودع هذا الحنين عند المحبوبة أيضاً ليتبادلا الشعور نفسه من الحب والشوق والحنين، ولكن هذا الحب مجرد آمال منسوجة قدغزلتها. فهنا استعارة مكنية أيضا فقوله نسجت امالا، فشبه الامال بالخيوط التي تنسج. وهنا أيضاً ممكن أن نلتمس مجازا في قوله نسجت للخبر أن هذا الحب نسج من الخيال وغير صادق لا يطوله منه إلا الأماني والآمال. وجاء بقوله:والعشق منك منغما. ليؤكد أن هذا الحب ضائع في الأماني فعشقها منغما هنا تشبيه العشق بالنغم الذي لكثرته وحرقته بات كسنفونية موسيقية تنتشر ألحانها بكل مكان. 

أـفق مع الأستاذ عبد الرحمن في إجابته

اتفق مع اجابة ا.عبدالرحمن  وا. دلال

اشكرك علي لدعوة الكريمة 

أتفق في إجابتي مع السادة الزملاء 

فقد أحسنوا وأبدعوااااااااااااا

شكرًا للدعوة الكريمة

أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.