لحظات شوقي أينعت زهر المحبة والوفاق/ خفنا الليالي حسدا خفنا العيون مفرقات/ أعرب المحبة/حسدا/العيون/ ما الجمال في الأبيات؟/ كيف كانت حالة الشاعر؟

المحبة : مضاف اليه مجرور بالكسرة

حسنا : حال منصوب بتنوين النصب

العيون : مفعول به منصوب بالفتحة

الجمال : وصف لحظات الشوق بالزهر زالامل وكذلك وصف الحسد بالليالي السود

شكرا  على الدعوة الكريمة 

أتفق مع الأستاذ عبد الرحمن 

بارك الله لنا فيه، وفي علمه ونفعنا به

أفاض الأستاذ عبد الرحمن في إجابته

شكرًا للدعوة الكريمة

أتفق مع إجابة الأستاذ عبد الرحمن السابقة فقد أفاض.

شكرا للدعوة واعتذر لعدم الاختصاص

شكرا علي الدعة الكريمة أتفق مع إجابة السادة المختصين 

شكرا للدعوة اعتذر عن الإجابة اترك الجواب للمختصين 

المحبة:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. 

حسدا:مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. 

العيون:مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره. 

حال الشاعر حب وشوق وحنين وتفاؤل. الجمال في الأبيات الشعرية : قوله لحظات شوقي اينعت حيث شبها بالثمار التي تنضج وتصبح جاهزة للتناول. وزهر المحبة:حيث شبه المحبة بالنبات الذي يزهر. وبذلك أراد أن يعبر الشاعر عن لحظات عشقه وشوقه التي نضجت وازهرت ليتم الوفاق. بعدما كان يخاف من العيون الحاسدة المراقبة لهم. .