كل ما يهم مكاتب التدريب الإستشارية الربح فى المقام الأول لذلك تختار أسماء رنانة في مجال التدريب النظري ولا تهتم بالتدريب العملي، هل توافق؟

الاسماء الرنانة لها فعل جاذبيه لأولياء الأمور واللاعبين لكن الاسماء الرنانة والتدريب النظري لا ينمي او يطول من مهارة اللاعب وان من هدف مكاتب التدريب هي صناعة لاعب لديه جميع مقومات التي يحتاج إليها في لعبتة كي يتمكن من التأهل إلي خوض المنافسة والمسابقات إذا فالأسماء الرنانة لا تصنع أبطالا بل انها تجني مالا فقط 

احبذ التدريب العملي فهو يخلق مني قدرات عالية لتحقيق الهدف

اذا كنت تبحث عن برنامج حسابات . يحمل عنك عبء إدارة شركتك . ويمدك بالتقارير الوفية . ويجمع كل برامج محاسبة الفرعية مثل برنامج مخازن وبرنامج العملاء و الموردين و برنامج مبيعات و برنامج المشتريات و برنامج محاسبة المقاولات وبرنامج البنوك وبرنامج شؤون العاملين في برنامج واحد و يغطى كافة فروع علم المحاسبة ( محاسبة الشركات - محاسبة التكاليف - محاسبة المالية  ) فاليك برامج حسابات dexef

من خلال التفاعل من المتدربين وتجاوبهم مع المدرب وإستيعاب المادة المفدمة

لايختلف التدريب النظري عن قاعات الجامعات فالجامعة تقدم تعليم نظري ويبقى التدريب العملي هو أس الإحتراف 

ليس صحيحا تماما أهم شيئ أن يتم ترشيح الشخص المناسب للتدريب على التخصص المناسب أرى المشكلة الكبرى في ترشيحات تنفيعية لمسئولين بعيدين عن التخصص ثم لا يتم تطبيق الدورة ولا يستفيد منها ولا يفيد الآخرين منها 

وأرى التدريب النظري مفيد كفائدة التعليم الأكاديمي تماما والتدريب العملي يأتي بحسن استغلال مهارات الموظف الذاتية في تذليل الصعاب التي ستواجهه واعتراضات التغيير فالإنسان عدو ما يجهل التدريب النظري والعملي علم، والعلم نور على كل حال وليس ما يمنع من الإفادة من الخبرات والأسماء الرنانة في الدورات التدريبية وعلى المتدربين استحلاب المعلومات الثمينة من هذه الفرص النادرة للقاء الخبرات العالمية

هناك مكاتب تقدرم مادة علمية وعملية فهناك يتم تعليم المتدرب المنهج النظري ومن ثم ترك المجال له للمساهمة مثلا في تقديم تقرير تسويقي مثلا أو أن يشارك فريق عمل الشركة في المبيعات الفعلية وهذا هو الجانب العملي.