هل الحرية الإعلامية في الوطن العربي مصانة؟؟

للأسف الحرية الاعلامية في الوظن العربي مازال الكثير منها ينقاد نحو التيار الاجنبي والخارجي وهذا يشكل عدم استقرار و زعزعة الاعلام العربي

قليلة ليست مطلقة وحسب المجلات المستهدفة

السلام عليكم برائي المتواضع، اعتقد ان كلمة مصانعة ليست ادق من كلمة مُسيسَة. السبب يعود (ربما) للنظم السياسية التي لديها سُلطة اكبر من نظيراتها في الدول الغربية على الإعلام كالتلفاز والصحف. فمن يتابع المحللين السياسيين للنظم العربية غالباً ما يربطون امتلاك الحكومات لوسائل الاعلام (بشكل كامل او جزئي) المعروفة بشقيه، وبين كونهم معتبرين سياسياً. وهذا ما يتبادر الى ذهني دائماًًً عندما اسئل نفسي نفس السؤال. شكراً

هذا سؤال غريب لا يحتاج الى اجابة لان جميعنا يعرف الاجابة  والسائل يعرف الاجابة  ولكنة الفراغ المميت 

 ان الاعلام فى بعض من الدول العربية مسيس  ولكننا لا نستطيع ان نحكم فقط على الدول العربيىة فايضا هناك بعض الدول الاجنبية  الاعلام بها مسميس  بل واضح وضوح الشمس وهناك بعض من الاعلاميين الممولين يريدون تشويه الاعلام وتشويه البلد التى ينتمى لها والحقيقة ان هناك ازمة ضمير وليس تسيس الاعلام  فاذا قام كل منا بتغيير نفسه  وحاول ارضا الله قبل ان يرضى الاخرين او ان ينساق وراء الاخرين فسيكون لدينا اقوى اعلام فى العالم  فلابد من عودة الضمائر المفقودة لدى كثير  من الناس سواء اعلاميين او غيرهم 

الإجابة سهلة وبسيطة شاهد القنوات الاعلامية العربية وكيف تتعامل مع الأحداث وتري هل هناك حرية اعلامية وشاهد القنوات التلفزيونية الغربية وقارن امر بسيط وستجد الإجابة عن حرية الإعلام بمعناها الحقيقي

الحرية الإعلامية في الوطن العربي لاتزال مقيدة ومراقبة من طرف السلطة السياسية سواء بالقانون أو من خلال الممارسة نظرا لما يتلقاه الإعلامي من مضايقات تعيقه في أداء مهامه أوحتى  في طريقة معالجة المواضيع السياسية الحساسة والتعتيم الواقع حولها

حسب اطلاعی انا نعم .الحریه موجوده ومصانه

للاسف الحريه منقاده تبع البلاد الاخري

لا الاعلام العربي مقيد على ما يبدوا لانه نرى دائما عده اخبار و تعارضها اخبار تليها

 

نعم الحرية موجود بالشكل العام لكن الخلال في ممارستها انها ضاعت الحقيقة واصبح الاعلام متحيز كلا يخدم طرف