هل يمكن لعلاقات العمل بين الموظف و المدير ان تكون رقابية بحتة؟

لا يمكن ان تكون علاقات رقابية بحتة -لابد ان تكون رقابية وتشجيعية ومحبة ومودة

استخدام الأسلوب المرن في التعامل مع الموظفين و فرض الرقابة غير المباشرة من شأنه أن يعزز ثقة الموظف بقدراته العملية و بالتالي إقباله على العمل بشغف و بإتقان، ما تزيد من انتاجيته. و بالتالي تدفع بالإيجاب إلى تطور المؤسسة.

الرقابة الشديدة و المباشرة قد تفرض جو من التوتر بين الموظفين و بالتالي قد تنشب النزاعات بينهم.

مرونة العمل بين الموظف والمدير تدفع بالإيجاب دوماً. لأن المدير لا يستطيع مراقبة الموظف دائماً. لابد للمدير أن يكون مرناً وإلا سوف يستاء الموظف ويزيد معدل الدوران وتقل الإنتاجية. الموظف الآن أصبح منفتح والفرص أمامه متاحه من خلال التطور في التكنولوجيا ومواقع التواصل المهني.

 

 

علاقة العمل بين الموظف والمدير من اهم العلاقات لانه لاأحد منهما يمكن ان يستغني عن الآخر، التقدير والاخلاص في العمل تساعد في انحاج العمل والعكس كذلك.

لانجاح هذه العلاقة لابد من المدير ان يتحمل العبئ الاكبر ( ايجابياتها وسلبياتها)،المدير يحتاج الى العامل الذي ينفد الافكار وتحقيقها ميدانيا والعامل يحتاج الى ادارة تساعده في ذلك

الاخلاص ، الثقة ، الدبلوماسية، المرونة فقد يغيب المدير فترة طويلة والعمل يبقي مستمر عادي بدون تعثرات

توجد بعد الحالات التي يتوجب ان تكون العلاقة علاقة رقابية في بعض الاعمال مثلا البنزك والمصارف لضرورة المصلحة العامة

نعم هذه هي ادارة العمل فالجانب الاداري هو الذي يحكم بين المدير و الموظف

لا, حيث لايقتصر دوره على ذلك (السلطة فقط) حيث ان دوره كاقائد للفريق

لا لابد ان يتخللها علاقة مودة واخوية خفية بحيث يخذها الموظف في صورة تقصير الا يعتبرها المدير تقلبل من الاحترام له وللعمل

لا اجزم بذلك لان ذلك يتوقف على شخصيه المدير الادارى للعمل . وتطبيق القانون في الاغلب يكون هو الاصح بالنسبه لى .

لا. عشان العلاقه ال الترقبيه تزد من الشحنات

نعم تحتاج مهارات وهي ان يكون شخصية اجتماعية ويتحلى بالصبر والاصغاء ومهارات التواصل والايجابية ‎

مرونة علاقات العمل بين الموظف والمدير تدفع بالايجاب في تطور المؤسسة لان الثقة بين المدير و الموظف تعزز روح الانتاج و تجعل الموظف يطور من قدراته من اجل تحقيق نتائج افضل