ماهي فروض نظرية المراجعة التي تعتبر دليل المراجع في عمله ؟

1- يجب ان يكون المراجع مستقل بمنعى لا احد يؤثر علية

2- رفع التقارير مباشرة الى صاحب المنشاة و ليس لمديرى الادارات

3-يجب تغير طريقة المراجعة لحين و اخر

4- يجب لمعد البيانات افصاح جميع المعلومات للمراجع لاتخاذ القرار السليم .

تتمثل الفرضيات الأساسية التى تعتمد عليها نظرية المراجعة :

*  ليس هناك تعارض محتمل فى المصالح بين المراجع ومعدى المعلومات .

* لا يوجد بالضرورة تعارض بين المراجع ومعدى المعلومات المالية فإن المراجع يمكنه الحفاظ على نزعة الشك المهنية.

 *يتصرف المراجع كمراجع فقط.

  * يلتزم المراجع بإلتزامات المهنة المحددة أو القابلة للتحديد.

* المزاعم أو النتائج الإقتصادية يمكن التحقق منها ومراجعتها.

*نظام الرقابة الجيد يعنى امكانية أكبر للإعتماد على المعلومات.

 *العرض (العادل والصادق) يعنى ضمنياً استخدام مبادئ المحاسبة المتعارف عليها أو أية معايير أُخرى متعارف عليها او مقررة.

الفروض هى  التحقق من موجودات الشركه مع تطبيق خطته فى المراجعه بعد اعتمادها من العضو المنتدب  مع الاخذ فى الاعتبار عدم التعالى على من يراجع عليهم  وايضا حسب اللائحه التنفذيه للشركه ولايتعداها 

شكرا للدعوة  

تعتبر الفروض الأسس التي بنيت عليها المراجعة . فهي المرجع عند الرغبة فى التطوير و في حالة وجود خلاف . و تشمل الآتي :

1. يمكن التحقق من القوائم المالية و المعلومات المالية.

2. لا يوجد تعارض طويل الأمد بين المراجع و معدي القوائم المالية.

3. نظام الرقابة الداخلية الفعّال يقلل من احتمال وقوع الاختلاسات.

4. تطبيق مبادئ المحاسبة المتعارف عليها ينتج عنه عرض القوائم المالية بصورة عادلة.

5. ما كان صحيحاّ في الماضي سوف يستمر كذلك الا اذا ثبت العكس.

شاكر الدعوة أتفق مع الاجابات ..............................

المدقق تقييم قدرة المنشأة على الاستمرار كمنشأة مستمرة لمدة لا تزيد على سنة واحدة.مقبولة للزملاء إجابات

السلام عليكم مطلوب مني بحث هل من الممكن ان يكون هناك نظرية للمراجعة و مش عارف ابدإ منين

اشكرك على الدعوة واتفق مع اجابات الزملاء