ماذا تفضل ؛ يعتمد المدير عند إتخاذ القرارات الإدارية على " العلم : المعلومات : الخبرة : غير ذلك " ؟

الإثنين معا.حسب ما يتطلبه الوضع و الموقف

الخبرة اولا ثم العلم

والمعلومات قد تكون مجرد اضافة

الخبره والعلم والمعلومات و الاستشارات المختلفه من المتخصصين  الكل معا  و مجتمعين

وهذا يتوقف على طبيعه المواقف و المشاكل والتحديات و الصعوبات والتى تواجه المدير

عند صنع واتخاذ  و تنفيذ مختلف انواع القرارات الهامه والازمه و الضروريه

والتى تواجه  العمل وسير العمل وتحقيق اهداف العمل

واهداف الشركه ايضا الجميع فى وقت واحد

الخبرة مثقولة بالعلم والمعلومات المفيدة .اذا امتلك المدير هذة العوامل اصدر قرارات ناجحة

تجهيز بدايل للقرار  مبنية على معلومات صحيحة وموثوقة  ثم اختيار البديل (القرار) الانسب عن طريق الخبرة والطرق العلمية ونظم دعم القرار الحديثة ...

من خلال خبرتي في مجال عملي الحالي ..الخبره في المقام الاول لانها تعطي نظره منطقيه لابعاد القرارات ثم ياتي في القام الثلني المعلومات المتاحه لدي..ثم العلم...ثم الاشياء الاخري..والاداري الذكي ولا يتخل عن اي واحده من ذلك ولكن يراعي ترتبهم في اتخاذ قرار

هناكفرق بين صنع القرار و اتخاذ القرار وفى مراحل اتخاذ القرار بداية من الاحساس بوجودالمشكلة وتعريفها و تحديد المشكلة الرئيسية بالتفرقة بينها وبين ظواهر المشكلة ثم وضع البدائل للحل و تقييمها و اختيار البديل ثم وضعه موضع التنفيذ و تقييم البديل خلال مرحلة التنفيذ نعتمد على كل ماسبق البيانات و المعلومات والخبرات السابقة و المعارف و التجارب المماثلة المشابهة و ربما التقليد و نادرا التجربة و الخطا لانه فى كل الاحوال اتخاذ لقرارافضل من عدم اتخاذه لانه يسمح بتقييمه و تعديله او تطويره لتلافى اى ملاحظات

سؤال جميل اخي حسام و من وجهة نظري كل الثلاثة العناصر مهمة جدا و لا يمكنني ان اميز احدا عن الاخر. وهما يمثلان عناصر ضرورية عند اتخاز القرار الاداري لضمان سلامتة و نفاذة و الله الموفق .

المعلومات

الخبره دائما تأتى بعلم ،والتعليم يفيد في اتخاذ قرارات صحيحه ﻻنه أيضاً ياتي بصبر" ودراسه القرار لابد من التأني والنظر فيه ببعد شامل حتي يحتوي الموقف علي القرار الصائب ، باﻻضافه إلي البحث القليل عن طبيعه القرار ومتابعه دائمه لجديد من المعلومات.

الخبره فى مجال العمل والالمام بكل مجريات امور العمل