فى مقابله للعمل وسالك من يجرى المقابله ذلك السؤال . هل أنت شخص مسرف أو ممتنع أو معتدل؟ وهل يؤثر ذلك على طبيعتك النفسيه أذا أختلفت ظروفك الماليه؟

معتدل

و لن تؤثر الحالة المادية على نفسيتى 

فمن رضى بما قسم الله له فهو أغنى الناس

نعم مسرف 

وهذا يؤثر بالفعل على الحاله النفسيه عند حصول ازمة مالية 

لن أكون متحفظا في جوابي، يكون صحيحا والتعبير عن ما كنت أنا منفق الفخم وقضاء وعند الحاجة ويجب الإجابة عليه بنفس الطريقة...

معتدل

مسرف جدا

انا متاثر جدا بس الحمدلله راضي بقدر الله 

تحياتي 

انا أقرب للاسراف منه للوساطية 

ولكن أحاول دائما عمل موازنة وسيأتي يوما وسانجح فيه 

انا أؤمن بمقولة ...أصرف ما في الجيب ياتيك ما في الغيب ....انا مصرف جدا ....الانفاق عندي متعة الذيذة ..واعشق حب الشراء بنفسي

 شخص مسرف في أبواب الخير و ممتنع عن إخراج مالي لأبواب الشر و معتدل عند الحاجة إلى التفكير في كل نفقة...ولا يؤثر ذلك التغير المنتظر في الظروف المالية على طبيعتي النفسيه أبدا

(وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا (٦٧)صدق الله العظيم؟

بنظري أنا مسرف نوعاً ما ويجب أن أزيد من معدل إدخاري

انا معتدل في الانفاق و في اوقات كثيرة اتاثر و لكن حين اعود الي قوله تعالى " وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156) أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) " اجد نفسي قد عدت الى رشدي و احسست بالامان لوعد الله لنا بالبشرى