هل ممكن لطلاب البكالوريا العمل في شركات أو الادارة؟

أولاً السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته العمل في الشركات أو الإدارة لايقتصر على حملة الشهادات فقط ربما ما تجد من هو متمرس في هذا المجال وله خبرة واسعة وتجارب عديدة اجدر من صاحب الشهادة الذي لا يملك ذلك ويمكن لحملة البكالوريا القيام بذلك ويحققوا نجاحاً باهراً لا مثيل له وأنا أعرف بعد هذه التجارب والآن أصبج مديراً لأصحاب شهادات اعلى منه ولكنهم لايتمتعون بالثقة والأهلية بالقيام بما قام به وهم لا ينكرون ذلك له ويشيدون به بالرغم من أنه أصغر منهم سناً ولكن بفضل جهوده وإرادته القوية ومثابرته وإجتهاده وإستثماره الجيد للوقت تفوق عليهم وكل ذلك بفضل الله وتوفيقه ولكل مجتهد نصيب .  

للأسف هذا صعب جداً مع المنافسة الطاحنة في سوق العمل الذي يعج بحملة البكالوريوس و الليسانس

الامر يحتاج الى الخبرة قبل البحث عن إمكانية العمل من عدمها

السلام عليكم

ان لكل مسثوى ما يناتسبة من عمل حسب اخثصاص المؤسسة

السلام عليكم بالنسبه للسؤال المطروح من الممكن لحمله شهاده البكالوريا العمل بهذا المؤهل حسب طلب الشركه لعمل معين ينطبق عليه توافرالحصول علي هذا المؤهل فما دونه اما اذا تطلبت الوظيفه مؤهلا اعلي من البكالوريا فلا يجوز العمل في هذا الوقت

 

يمكن    العمل   في       الشركات   او     الادارة     وذلك     علي   حسب   مقدرة    الفرد     وامكانية   قيامه       بذلك    العمل   ويتطلب    الرغبة    وبذل  الجهد    للقيام   بالعمل   علي  اكمل     وجة 

بالطبع يمكنه. فالرغبة في القيادة والمقدرة على ايجاد الحلول المناسبة لمختلف المعضلات والتنسيق بين الموظفين وحثهم على العمل لا يقتصر بالضرورة على ذوي الشهادات العليا

بالتأكيد لا

اين الخبرة اين الدراسة الاكاديمية ايت التواصل الاجتماعي اين المهنية بالاضافة لذلك العمر والسن لهما دور كبير

السلام عليكم انا فتاة حاصلة على شهادة الباكالوريا واتابع دراستي الجامعية لكن بسبب الظروف الصعبة التي تمر بها اسرتي انا المعيل الوحيد لها لذلك يستوجب علي العمل من أجل مساعدة اسرتي ,لكنني احلم بوظيفة جيدة وبدخل جيد لكن مع الاسف كل الشركات والمناصب العليا تطلب الخبرة والشواهد العليا وليس شهادة البكالوريا .اذن كيف يمكنني الحصول على ما اتمناه وما اطمح اليه ؟

ممكن أن يشتغلو في  مختلف الميادين غير هذه

نعم ودالك بمساعدكم وتحفيزكم من أجل كسب التقة في أنفسنا والاعطاء أكتر وأكتر... لسير بإتجاه القمة