ما هو الفرق الجــوهري بين ألاتــاوه والضــريبه ؟

اولا : من حيث التعريف

الضرائب هى : ما تفرضة بعض الحكومات على اصحاب العمل او المهن نظير ما يحصلون علية من ارباح نظير مزاولة انشطتطهم داخل البلد وتخضع لاحكام القانون

الاتاوات : هى ما يتكبدة الشخص الضعيف ليدفعة للقوى او بعض العصابات , ولا تخضع لاحكام القانون

ثانيا من حيث المعالجة المحاسبية

الضرائب : حساب من حسابات الميزانية

الاتاوات : مصروف من ضمن حسابات قائمة الدخل

 

بالاضافة الى التعاريف في الاجابتين السابقة اقول ان  الفارق الجوهري ان الضريبة تفرض بموجب القانون ام الاتاوة فتفرض من قبل الشركات المسيطرة على الاسواق او من قبل اشخاص اصحاب نفوذ ( وهي غير قانونية) وتتحملها الشركة لكي تأمن عدم حدوث خسائر غير متوقعة بسبب ممارسات غير مشروعة من قبل الذين تدفع لهم الاتاوة...

وبالنسبة للمعالجة المحاسبية تعتبر الضريبة في بعض القوانين من اعباء قائمة الدخل اما بعض القوانين فتعتبرها جزء من صافي الربح (توزيع صافي الارباح) اي انها لا تسمح بتحميل تكلفتها على قائمة الدخل.. اما الاتاوة فهي من المصاريف التي تدخل ضمن قائمة الدخل تحت بند اعباء ومصاريف اخرى لانها غير مرتبطة بممارسة النشاط.. 

الضــريبه : وهي مبلغ  من المال تفرضه الدوله ( الحكومه ) على اصحاب الاعمال والشركات  داخل البلد يستقطع من ارباح نشاطاتهم التجاريه ويتم أحتسابها بموجب القوانين المعمول بها في هذه الدوله ,,,, تفرض هذه الضريبه بشكل سنوي وبنسبه محدده بموجب القانون الضريبي .. 

أما ألأتـــاوه : وهي مبلغ من المال تفرضه الدوله أو اي جهات أخرى على المنتفعين من قيام الدوله لبعض المشروعات أو غيرها عادت بالنفع على مصالحهم سواء كانت عقارات أو غيرها ,,, بحيث تفرض مره واحده وتحدد على مقدار النفع الذي حصل عليه المنتفع بنسبه معينه ,, ويطبق فرض الأتاوه في أكثر الاحيان على الشركات النفطيه ..

المعالجـــه المحاسبيه لكل منهما 

الضريبه / تعتبر عبئ أي بمعني مصروف يستقطع من صافي الارباح وهي معروفه المعالجه المحاسبيه لها 

أما ألاتاوه / فهي  تعتبر مصروف أذا فرضت على بعض الشركات مثل الشركات النفطيه وهنا تشبه المصروف الايرادي 

أما في بعض الاحيان قد تعتبر تكلفه عند بعض أصحاب العقارات أذا فرضت على دخلهم من هذه العقارات عند بيعها أو قد يعتبروها مصروف مثل الضريبه ......... وألمعالجه المحاسبيه للأتـــاوه في أكثر الاحيـــــــــــــان تشبــه المعالجه ألمحاسبيه للرسم ( ألرسوم ) 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تحيــــــــــــــــــــــــاتي 

أتمنى أن تكون ألاجابه هي الاجابه المناسبه وإذا في تـــوضيح ألرجاء أعلامي به لمعرفة الاجابه الصــائبه 

    

تم ملاحظة ان السادة المحاسبين بيأخدو الاجابات من مواقع وصفحات اخرى كوبي وبست 

الفرق ان الضريبه تحصلها الدوله للقيام ببعض الخدمات العامه فى البلاد أما الاتاوه فيحصلها شخص او مجموعة اشخاص بطريقه غير مشروعه وهى دائما ما تكون بالاغتصاب من صاحبها الحقيقي ولا يكون لها اى مقابل 

بالاضافة الى اجابة السادة الزملاء :-

الضرائب تفرض من قبل الدولة وهى احد مصادر الدخل و التى تنفق على الاقتصاد 

اما الاتاوة تفرض من قبل شخص مقابل منفعة شخصية

الضــريبه : وهي مبلغ  من المال تفرضه الدوله ( الحكومه ) على اصحاب الاعمال والشركات  داخل البلد يستقطع من ارباح نشاطاتهم التجاريه ويتم أحتسابها بموجب القوانين المعمول بها في هذه الدوله ,,,, تفرض هذه الضريبه بشكل سنوي وبنسبه محدده بموجب القانون الضريبي .. 

 

أما ألأتـــاوه : وهي مبلغ من المال تفرضه الدوله أو اي جهات أخرى على المنتفعين من قيام الدوله لبعض المشروعات أو غيرها عادت بالنفع على مصالحهم سواء كانت عقارات أو غيرها ,,, بحيث تفرض مره واحده وتحدد على مقدار النفع الذي حصل عليه المنتفع بنسبه معينه ,, ويطبق فرض الأتاوه في أكثر الاحيان على الشركات النفطيه ..

المعالجـــه المحاسبيه لكل منهما

أنواع الضرائب الموارد الماليّة واحتياجات الدول تحتاج الدول حتى تسد كامل احتياجاتها ونفقاتها وحتى يعيش الناس على أراضيها هانئين مطمئنين إلى الأموال، والدول عادة تحصل على هذه الأموال من خلال العديد من الموارد الماليّة المختلفة؛ كالضرائب، والرسوم، والزكاة، والجمارك، والمخالفات، والموارد الطبيعيّة، وغيرها، وقد تختلف الموارد الماليّة من دولة إلى أخرى تبعاً للقوانين، وتبعاً لاختلاف طبيعة كل دولة. الفرق بين الضرائب والرسوم تُعرف الضرائب على أنّها تكليفات ماليّة إجبارية على المواطنين، حيث تؤخذ منهم بشكل إلزامي ودون أن يكون هناك أي نفع مباشر يُذكر على من يدفعها، وهي نوع من أنواع التضامن الاجتماعيّ بين سكان الدولة، وتأتي على رأس الموارد الماليّة للدول، إذ تسدّ احتياجاتها، وتغطية نفقاتها، بالتظافر مع باقي الموارد الماليّة، أما الرسوم فهي المبالغ التي يدفعها الأشخاص بشكل إلزامي لقاء حصولهم على خدمات معيّنة، هذا ويجب أن تتساوى قيمة الرسم مع الخدمة المقدّمة، أو أن تقلّ عنها، فالرسم أساساً يمثل سداداً لتكلفة الخدمة المطلوبة. ومن هنا فإنّ الفارق الأساسي بين كل من الضرائب والرسوم يتمثّل في أن الرسوم تُدفع لقاء خدمات تقدّمها الدولة للمنتفعين، في حين لا ترتبط الضريبة بأي نوع من الخدمات، بل تعتمد على مقدرة المكلّف الماليّة، أما وجه الشبه بينهما فيتمثل في أنّ لكليهما صفة إلزامية، غير أنّ الرسوم إلزامية عند طلب خدمة معيّنة، في حين أنّ الضرائب ملزمة لكافة الأفراد ودون تقديم خدمة تُذكر من قبل الدولة، مع مراعاة قدرات المكلّفين المادية كما ذكر سابقاً. للضرائب العديد من الأشكال والأنواع المختلفة، من أبرزها: ضريبتا الدخل والمبيعات، وكذلك الأمر بالنسبة للرسوم حيث تختلف أنواعها باختلاف الخدمات التي تُقدّم مقابلها. إيرادات أخرى للدولة الثمن العام: هو المال الذي تتقاضاه الدولة لقاء منتج عام تقدّمه للقاطنين على أرضها، ومن أبرز أمثلتها المبالغ التي يدفعها الناس مقابل حصولهم على خدمات الكهرباء، والمياه، والاتصالات، وما إلى ذلك. الإتاوة: هو المبلغ المالي الذي تتقاضاه الدولة على العقارات التي ارتفعت قيمتها بسبب تنفيذ الدولة لمشروع عام. القرض العام: هو المبلغ المالي المُقتَرَض من قبل الدولة من جهة معيّنة، بحيث يتم الاتفاق على تسديد قيمة القرض في نهاية مدة معيّنة إلى جانب قيمة الفائدة المترتّبة على هذا القرض. الزكاة: هي مورد ماليّ في بعض الدول الإسلاميّة، وهي مرتبطة بعبادة هامة وأساسيّة في الديانة الإسلاميّة، فأداؤها تقرّب إلى الله تعالى، وتُدفع من قبل المكلّفين في حال بلغ المال نصابه، وبعد مرور عام كامل عليه، وتُدفع الزكاة للمصارف التي وضّحها الشارع الإسلامي

الفرق الجوهري أن الضريبة لا تكون مقابل منفعة مباشرة تعود على الشخص الذي يدفعها وإنما تفرضها الدولة لتحقيق الأهداف العامة أما الإتاوة فإنها تكون مقابل منفعة مباشرة تعود على الشخص الذي تُفرض عليه.

اوافق اجابة الاخ طه عامر مائة في المائة

لان الضريبة حق يفرض لقاء خدمات الدولةة التي تقوم بها للمواطنين

اما الاتاوة فهي عملية سرقة وسطو بالقوة لتسلط القوي على الضعيف