تتشابه شكاوى العاملين في الشركات والمؤسسات بوطننا العربي والغالبية غير راضي عن آداء الجهة التابع له ويتهمها بالفشل فهل المشكلة الرئيسية في الإدارة ؟

رضا الناس غاية لاتدرك كل واحد مش راضي بوضعه هذا يشتكي وهذا يتذمر وهذا مش مقتنع وهذا بده يركب راسه , القناعة كنز لا يفنى

اذا كانت كل الادارات فاشله .. فمؤكد العاملين بها فاشلون ...... لذا يلزم علاج هذا المرض وهو ( الفشل الوراثى )

ذلك لاننا فى الوطن العربى نحكم على الامور ليس بشكل علمى ولكن بشكل شخصى ومزاجى وحسب راحتى وليس حسب احتياج العمل وهذا على حد سواء بالنسبة للرئيس او المرئوس فالرئيس الجيد هو من يرى جيدا احتياجات فريقة ويربطها دوما باحتياج واولويات شركتة ويظهر مابينهما من ترابط ويحاسب بالعقل والمنطق والفعل المخطىء والمحسن ويعطى كل منهم اجرة ولا يجامل ولكن مع اعطاء الاهتمام والتطوير لمن يحتاج فالمشكلة اننا لا نعرف احتياجات موظفينا ولا كيفية علاجها ولا كيفية تطوير ادائهم فهذا يؤدى إلى المبالغة فى طلباتنا تجاههم مما يؤدى فى النهاية للفشل وانت تحتاج لمن تعلق  علية الفشل فيكون الموظف فالمشكلة من وجهة نظرى هى تقدير نسبى لقدرات من يعمل معك حتى تكلفة بما يستطيع فيشعر بالنجاح ومن ثم تبدا فى تنمية قدراتة للاستفادة القسوى فالاحساس بالفشل دوما سبب كل المشكلات

المشكله الكبري في الاداره اكيد

ثم فينا نحن

المشكلة ليست في الادارة و لا غيره المشكلة في سلوك و طبع الانسان لان التوافق مع الذات ليس موجود عند الانسان  بنسبة متكاملة و هذه  من سنة الحياة يجب ان يكون هناك نعم و لا و موجب و سالب لكي تتماشى الامور و تكون هناك تشارك بين الاطراف  لكن  في  العالم العربي هناك من يتبع الدفاع و التحيز لحقوقه اكثر من وواجباته......الخ.......

لأن إدارات الشركه في عالمنا العربي (سي السيد)كما يقولون فلا تقبل أي رأي للتغيير والتطوير والإستفاده  من خبرات الكبار وطموح الشباب.

عدم معرفة الموظف العربي بواجباته وحقوقة تجعله دائما بدائرة ال لا رضاء. كما أنه لايفرق بين واجبات الجهه التي يعمل بها والبلد التي تضم كل من الطرفين.

لا أستطيع ان ألوم الأداره بشكل كامل  فهناك  عاملين غير مدركينبحقوق عملهم عليهم يفكر في حقوقه  ولا يعطي العمل حقه لا يحبون عملهم  وعاملين غير مدركين طبيعه عملهم وآخرون لا يمكنهم التعامل مع الزملاء او عدم الرغبه بالوجود في المكان فكل هذه عوامل كافيه للفشل فلا بد ان يعلم العامل حقوقه وواجباته تجاه عمله ليأخذ الكل حقه.

 

السلام عليكم    من وجه نظرى ان دائما المشكله عند الشركه او بالمعنى الادق عند مسئول العلاقات  اولا المشاكل الى بتواجه كل فرد عامل دائما متشابهه مع اختلاف الوضع واحنا دايما بندور على الى شغال كويس او بيدينى اعلى كفائه مع ان كفائه الموظف من كفائه الشركه وقوه الشركه دائما ما تظهر على العامل او الوظف اولا     لازم نعرف ايه الى ممكن يشتكى منه ويكون حله دائما امامه ولازم ندور على المشاكل قبل ما هو يدور عليها طبعا مع الاتفاق بلوائح الشركه والتواصل الدائم مع كل فرد والاجابه عن الاسئله قبل ما تتسئل ونحاول نعمل صندوق شكاوى بدون معرفه الشاكى لازم نكون معاهم خطوه خطوه ونسبهمش لحظه

 

.............اتفق مع اجبات الزملاء.........

شكرا على الدعوة الكريمة. المشكلة في العاملين والدليل اغلب الوافدين من العمال الشرق آسيا يعملون بجد. فل المشكلة تكمن في في العماله العربيه وبل التالي انجرت المشكلة إلى الإدارات العربية.