ما هي النصيحة التي يمكنك إعطاءها كخبير موارد بشرية لحديثي التخرج الذين يعانون من الرفض من قبل الشركات لعدم توفر خبرة عملية لديهم؟

تنمية القدرات الفردية والعملية من خلال الممارسة الميدانية للعمل .

انصحهم اولاً بعدم اليأس وان الله تعالى سيرزقهم وتحسين العلاقة مع الله 

ثانياً : بذل المزيد والتقديم على الدورات التي يحسنونها ويطلبها سوق العمل 

ثالثاً : تقديم النصح لهم في حال الاستشارة عن العمل وعن طريقة التعامل مع زملائهم ومسؤوليهم والجمهور بحال ان كان العمل يتطلب حظوره مع الجمهور بكافة اطيافه وتذكيرهم بعدم اليأس والاستفادة من هذه الخطوة وعدم قبولهم في هذا العمل 

العلاقات اثابكم الله 

كون علاقات كثيرة مع كل الاشخاص والزملاء حتى الممتحنين لابد على الاقل ان تتابعهم على لينكد ان او اي موقع اخر بحيث يكون هناك نوع او مجال للتواصل.

من الطبيعي ان يتم رفض خاصة لو اصررت على مجال واحدوانت في بداياتك مثل السكرتارية او الادمن او المبيعات الخ او الحسابات الى اخره 

الافضل ان توافق على المتاح مادمت ترضاه دينيا وصحيا ومنه تبدأتوسع دائرة المعارف والاصدقاء لانهم افضل وافعل طريق لتعريفك بالفرص المتاحة نتيجة علاقاتهم الشخصية بالاخرين

انت تعرف تعمل ايه؟ لابد ان تسأل نفسك هذا السؤال لتعرف حجم مهاراتك ومستواك الفعلى لذا يجب ان تكون خدوما في عملك اي تتطوع باداء اي مهام حتى تنال ثقة مديرك وتتعلم اكثر وكن كثير السؤال فضولي حتى تتعلم بسرعة حتى ولو اظهر لك مديرك الملل من اسئلتك

كل شيء تتعلمه قم باضافته في السيرة الذاتية مهما كان تافه او بسيط او سهل

امتلاك ثلاث مهارات افضل من واحدة

وعمل اربع اشياء افضل من لاشي وهكذا 

الرفض يأتي من الشركات بسبب التوقعات العالية بالراتب  لطالب الوظيفة و لان الشركات لا تريد ان تدفع تضع طلبات عالية يجب توفرها في المتقدم للوظيفة - هنا يضيع طالب العمل و يحبط و يرى ان سوق العمل ضده .

النصيحة ان يقبل بوظيفة مناسبة عملياً حتى لو لم تناسب الدخل المتوقع و يحصل على خبرة جيدة و بعدها اما الشركة التي يعمل بها تعدل وضعه او يبحث عن عمل آخر 

اولا : العمل على تطوير انفسهم من خلال الانخراط في الدورات التدريبيه العمليه و عدم الاكتفاء بالشهادة الاكاديميه ثانيا : الاهتمام بتعلم اللغات الاجنبيه الضروريه ثالثا : التركيز على معالجة نقاط الضعف التي تظهر في السيرة الذاتيه خلال المقابلات

دائم ابحث عن مكان تجد به نفسك من خلال محبتك له , لا تيأس لربما تجد فرصة ثمينة تكون من خلالها طريق عمل جديد , لذالك اسعى في التقدم لا تحبط من قبل المعوقين لك و توكل على الله 

شكرا على الدعوه الكريمه

أنصحهم بعدم اليأس ، وتدعيم قدراتهم ومهاراتهم بصفه مستمره ودائمه من خلال البرامج التدريبيه سواء فى مجال تخصصاتهم أو مجال اللغات الأجنبيه وكذلك مجال تكنولوجيا المعلومات

في وجهة نظري انصح كل من هوا مهتم في الموارد البشرية او يريد ان يتوظف في الموارد البشرية ان يأخذ بعض الدوارت والتي من رأيي انها مهمه وسوف تنمي مهارات كثيره في الموظف الخريج او الموظف حديث .

وهي كالتالي :-

1- مهارات تطوير أخصائي الموارد البشرية.

2- نظام العمل السعودي

3- مؤشرات الأداء نقطة تحول في الموارد البشرية

4- الولاء الوظيفي وأثره على الوظيفة .

5- نظام التأمينات الاجتماعية .

6- الجوانب الادارية في إدارة الموارد البشرية .

لان هذه الدورات سوف تنمي مهارات كثيرة وسوف يكون هناك فروقات بين موظف خريج من دون خبره او دورات وبين موظف خريج اتقن بعض المهارات التي تعلمها من هذه الدوارت .

 

أعتقد أن حديث التخرج يحتاج الى قناعة أن الوظيفة الأولى هي لصقل الخبرة ويستحسن أن لايكون سقف التوقعات لديه عاليا من ناحية الرواتب وحتى من بيئة العمل المثالية التي تعلمها في الجامعة.

الوظيفة الأولى في الغالب هي التي تلاحق الشخص طوال حياته المهنية، فمن وجهة نظري المتواضعة، أن يقبل بالوظيفة التي يرى نفسه فيها (مثلا: اذا كان خريج ادارة أعمال وميوله في قسم الادارة المالية، عليه ان يركز فيها كوظيفة وليس كمرتب) واذا أثبت نفسة في سوق العمل سترتفع قيمته السوقية ومن الطبيعي أن يرتفع معها الراتب.

 

نظرا لكثرة المنافسة حاليا، على حديث التخرج أن يتميز عن غيره ببعض الدورات التي تجعل له أفضلية عند التقديم.

 

تلعب الكاريزما دورا قد يكون أقوى من المعدل أحيانا في المقابلة الشخصية، فأنا على معرفة بأحد الأشخاص الذين تخرجوا بمرتبة الشرف في الجامعة ولكن في المقابلة الشخصية يتم رفضه.

شكرا لدعوتك

اقول الاتي ( من لا يملك الخبرة يجب ان يملك المعرفة ) ... على المتقدمين الجدد او الخريجين الجدد يجب ان يكون لديهم بعض المعرفة بما يقدمون له من وظائف ويأتي هذا من خلال القراءة والاطلاع على المراجع او الالتحاق ببعض الدورات التدريبية المتخصصة