هل تظن أنك تصدق ماتراه أمامك.. أم أنك في الحقيقة ترى ما تصدقه.. أمامك ؟ do u believe what u see, or u actually sees what he believe ?

انا اعتبر سؤالك هذا  سؤال علمي وواقعي مايدل على انك انسان  مرت عليك وشاهدت انواع كثيره من البشر بحيث وصلت الى هذا التحليل وتعبيرك ايظا يدل على ان الي بيصيب اغلب الناس هو عدم معرفه ماذا يريدون ولماذا يقعون؟؟؟؟؟؟

بالنسبه لي طبعا انا اصدق ما اراه.......لاني ان كنت واثقه بما اقوم به وواثقه بفعاليته اكيد ساكون راضيه على نفسي وعملي

اذن لكل منا نظره خاصه ولكن يجب ان نكون ملمين بكل الزوايا ولا نتوقف عند زاويه حاده ونرى مانصدقه لان هذا الجانب سوف يمنعنا من النظر الى باقي الزوايا ويكون (تفكيرنا محدود .يعني نصدق مانريده نحن ) 

اشكرك على سؤالك 

سؤال جميل و منطقي. نحن يوميا نقوم بالاثنين معا. نحن نصدق مانرى  و نرى ما نصدق. من السهل خداع الأعين ، انظر الى الناس كيف ينبهرون عندما يقوم لاعب خفة بتحريك يديه بشكل لا يسمح لمستوى ادراكهم ان يعقلون ما حصل. و انظر الى قاض في محكمة :  كيف يقضي بأمر حجز متهم بريئ ، فقط لأن خصمه رجل ذو شأن في المجتمع و صاحب مال و نفوذ .( كيف يرى هذا المتهم مايحصل؟ : هو لا يصدق ما يراه ، إذن هو يرى ما يصدق .. )  الحياة مضحكة، و تستحق الدراسة كل يوم. أنا عن نفسي أصدق ما أراه و أرى ما أصدق ، أنا أرى ما أصدق عندما أستمتع بالكذب على نفسي لأنني لا احتمل مرارة الواقع. نحن نرى ما نصدق عندما نريد ان نهرب من مرارة شيء ما لانرغب أن نتعايش معه... طبيعة الانسان :  أنه يحب ان يجمل ماهو قبيح و في بعض الأحيان يحــب أن يضيف القبح لشيء جميل. التناقض في حياتنا نراه كل يوم. 

I do believe what I see

المشكل هنا يتوقف على تحليل الإنسان للأشياء 

فإذا كان الإنسان يحلل الأشياء بالعين المجردة فإنه يصدق ما يراه دون التعمق 

أم ذا كان يحلل الأشياء بالعقل و المنطق فإنه يرى ما يصدقه عقله الباطني وهنا تكمن الحقيقة الخفية التي نادرا ما نكتشفها

اثق بالجميع واصدقهم ولكن الحياة العملية علمتني لا اصدق الا ما اشاهد

أعتقد ان الذى اراه أمامى ممكن يحتمل الالمصداقية وأحيانا الكذب

I do believe what I see, because I have my own judgement and sense of understanding. I have no reason to believe what others think or say.

فى الغالب لا أصدق كل ما أراه ، وأحيانا بحكم وأرى ما أصدقه ، ولكن لكل قاعدة شواذ يعنى مش فى كل الأحوال بيكون هذا الوضع ولكن شخصيتى بتجعله فى أغلب الأحيان 

أظن هذا السؤال لمن هم مثلي، وهو سؤال عملاق - إن جاز التعبير - في الواقع أهنئك عليه، أحيانا في حياتنا بشكل عام قد نمر بحدث ما يكون بحجم الصدمه إذا ما قورن بحجم قيمنا أو أخلاقنا أو ثقافاتنا التي نحمل، وهنا تتوقف الإجابه لسؤالك على مدى رسوخ وصلابة وعمق شخصياتنا وإيماننا بهذه القيم أو الأخلاق أو الثقافه, فإن كانت كذلك فيفترض أنها ستثبت وتصمد وتمتص هذه الصدمه وبل أن تخرج منه أكثر نضجا، النتيجه إذا لصالح الفرضيه الأولى (تصدق ما تراه)، وأما إن وقع العكس بمعنى أن حجم الصدمه وقوتها كانت أكبر من ما نحمل من قيم أو أخلاق أو ثقافات، فإنها لن تنهار فحسب، ولكنها ربما تأخذ حياتنا بأسرها معها إلى الهاويه، وعند هذه النقطه التي تكون فيها حياة الإنسان على حافة الإنهيار التام، يبرز أحيانا - وهذا لا يحث مع جميع الأشخاص - نوع من أنواع الشخصيات، التي تلجأ لإستخدام الحيل النفسيه الدفاعيه اللاشعوريه نجاة بحياتها من هذا السقوط (حيلة الإنسحاب)، وهنا فإن النتيجه تكون لصالح الفرضيه الثانيه من السؤال (ترى ما تصدق)، حبيبي يا حج.

 أحياناً لا تستطيع حتى تصديق ما تراه  لإنك تراه مستحيلاً ولكنه ممكن ... لكل قاعدة شواذ حتى قاعدتي هذه

i have learnt from army that never believe what i hear and believe only half what i see , so i believe what i understand and feel