متى يجب أن تضع العميل في منطقة التأثير و متي يجب أن تضعه في منطقة التأثر, و ماذا ستستفيد في كلا الحالتين ؟

عزيزي الزميل، أنت تطرح أسئلتك في التسويق والتجارة بناء على تجربة شخصيّة أو على نظريات وأفكار ثابتة، بينما التسويق والتجارة لا يستندان على ذلك بالمطلق ومن وجهة نظري التفوّق في التسويق يتطلّب ابداع لا يتواجد في النصوص ولا بين الافكار المستهلكة

وأنا لا أعتقد أن أحد من المبدعين يكون على غباء لدرجة أن يذكر أفكاره للرأي العام

للحصول على خدمات من شأنها زيادة معدل الارباح، لا بد من البدء بالاعتماد على الأشخاص المبدعين، تلبية احتياجاتهم ، الاستماع الى رؤياهم ومخططهم ... بمقابل اعطائهم التقدير المادي والمعنوي المستحق

السلام عليكم شكرا لدعوتكم الكريمة، واتفق تماما مع اجابة الاستاذ رائد.

وضع العميل في منطقة التأثير عند وجود مشكلة لديه ووضعه في منطقة التأثر عند عرض منتج جديد عليه

والاستفدة في الحالة الاولى هي الوصول مع العميل لحل مشكلته وبالتالي تجديد ثقة العميل في فيك وبالتالي في الشركة التي تمثلها

والاستفادة في الحالة الثانية هي اقناع العميل بالمنتج وبالتالي اقباله عليه مما ينمي حجم الشركة في السوق

اتفق مع اجابة أ. مصطفى اسماعيل 

 

عزيزي.... اعتقد انه اذا أردنا النجاح فعلينا وضع العميل في منطقة التأثر و في منطقة التأثير معا في كافة مراحل إتمام البيعة و تنفيذها وبذلك سنستفيد منه بإقناعه بالبيعه و سنستفيد منه في تطوير المنتجع و الحصول على تغذية راجعه من شأنها تحسين مستوى الأداء.

شكراً لك على دعوتك الكريمه ، طبعاً اعتمد على طريقة التأثر عن عرض منتج جديد بينما اعتمد على طريقة التأثير عند الرغبه في ابقاء العميل معك