فى ظل الظروف التى تمر بهاالأسواق من ركودوإنخفاض فى القوةالشرائيه من المستهلكين ماذا تقترح على الشركات فعله لكسر حالة الركود وتحريك السوق نحوالشراء؟

هذا هو سؤال المليار دولار

من يستطيع تنفيذ ما يدعى انه الحل يستطيع ان يملك العالم

لا يجاب على هذا السؤال فى سطرين او صفحات

إته يحتاج الى إرادة جماعية تبنى على اسس تبدأ من

1_بنشر الوعى الانتاجى 

3_جزب الطبقة الوسطى الى الاطلاع و القراءة او الاستماع للبرامج التى تغطى الفجوة الثقافية ما بين القيادة و الفئة العاملة

2_حملة إعلامية تتبناها الفئة التى تتمتع بثقة الجماهير تستختدم لغة بسيطة بهدف تحجيم ثقافة الاستهلاك

4_حملات مكثفة تستهدف إدخال الرعب فى نفوس المدخنين بمدى الضرر و ارسال رسالة توعية بحجم المال الذى انفقه (انا مثلاً)شهرياً لكى الحق الضرر بنفسى و بمن احب  وما الذى يمكن ان يفعل المبلغ المنصرف على التدخين لو تم استثماره لنشر السعادة فى المنزل  (بكيس فاكهة مثلاً

5_الوعية بضرورة تنظيم الوقت و حسن استخدامه و استثماره بوصفه السلعة المجانية التى هى اثمن من كل ما ندعى انه غالى و نفيس

لا استطيع ان انتهى من البنود و شرح البنود و شرح الشرح

لان الفساد المستشرى فى المنظومة الادارية والتى لا تعى ان ممارساتها لا تضر بالاخرين فقط و إنما هى تمارس ترسيخ و تثبيت قواعد و اساسات فاسدة اول ما تسقط تسقط فوق من بناها

استطيع كتابة سلسلة كتب فى تفصيل الاجابة على هذا السؤال

 تبدا باعداد الفرد ثم الاسرة ثم المجتمع الذى به تصنع المؤسسات

الاداة هو الفرد و القاعدة هى الاسرة و المنظومة تقوم على المؤسسات التى تؤسس للمبادئ تم  تنشرها و ترعاها

الفرد  يخدم المجموع و المجموع يتبنى الفرد

 

نصح الشركات في ظل الركود الاقتصادي التركيز على الترويج والإعلان وتطوير المنتجات وخلق منتجات جديدة تتماشى مع التطور التكنولوجي وبداية سياسة تخفيضات فصلية على المنتجات والتركيز على طريقة العرض. 

الحل الأمثل هو التركيز على العملاء الجدد وتنشيط المبيعات النقدية والعمل الجاد على تحصيل أكبر قدر من الديون الخارجية

الحل هـو تعاون الشركات لـ وضع خطط استراتيجيه لأنعاش السوق عن طريق عدة مجالات وأعدادها لا تنتهي فأن قامت الشركات بتوحيد الاهداف من أجل تحقيق الربح وأنعاش السوق تستطيع كل شركه تحقيق الربح وتحقيق الهدف السنوي المراد الوصول أليه أحيانا يتعين على الشركات تغير سياسة العمل المعتمده , احيانا قد تتسبب المنافسه بين الشركات إلى أنخفاض معدل حركة السوق

ويؤدي أيضا الى إنخفاض في الأسعار وتقلص حجم الاستثمارات ويستلزم ذلك تدخل السلطات وتعديل بعض الانظمة والقوانين التي شأنها تذليل العقبات وتيسير التبادل التجاري وتخفيض الضرائب والقيم الجمركية .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً على الدعوة

أقترح تقديم العروض والتخفيضات الحقيقية وليست الوهمية

السلام عليك اقترح وضع تخفيضات واستراتيجية جديدة في التسويق مثل البيع بالتقسيط وهكذا يكون لدى المستهلك قدرة الشراء

الحل هـو تعاون الشركات لـ وضع خطط استراتيجيه لأنعاش السوق عن طريق عدة مجالات وأعدادها لا تنتهي فأن قامت الشركات بتوحيد الاهداف من أجل تحقيق الربح وأنعاش السوق تستطيع كل شركه تحقيق الربح وتحقيق الهدف السنوي المراد الوصول أليه أحيانا يتعين على الشركات تغير سياسة العمل المعتمده , احيانا قد تتسبب المنافسه بين الشركات إلى أنخفاض معدل حركة السوق

تحية واحترام وبعد ...

الركود بمفهومه العام هو انخفاض الناتج المحلي الاجمالي وضعف القوة الشرائية لدى المستهلكين وتزايد العرض عن الطلب مما يحدث خلل في الاسواق والكساد في البضاعه وزيادة المخزون , وهذا ناتج عن سياسات إقتصادية خاطئة وإرتفاع حجم البطالة وعوامل أخرى كثيرة .

ويؤدي أيضا الى إنخفاض في الأسعار وتقلص حجم الاستثمارات ويستلزم ذلك تدخل السلطات وتعديل بعض الانظمة والقوانين التي شأنها تذليل العقبات وتيسير التبادل التجاري وتخفيض الضرائب والقيم الجمركية .

وعودة للسؤال فمن الأفضل في مثل هذه الحالة أن تقوم الشركات بتعزيز السيولة النقدية والتشجيع على البيع النقدي , وتخفيض حجم الذمم وزيادة التحصيل لتبقى الشركات قادرة على النهوض في العمل , إعادة دراسة السوق لتوفير الأكثر طلب من المنتجات والأكثر إستهلاك , البحث عن موردين ومصنعين يجمعوا ما بين الجودة والسعر المنافس ليتم عمل عروض جالبة للمستهلكين , والتفكير وإبتكار خدمات إضافية لجلب المشترين , دراسة خطط تسويقية من قبل المختصين في الشركة وتوسيع نطاق العمل والتغطية الجغرافية , إستخدام التسويق الألكتروني لزيادة الإنتشار .

وبالطبع كل شركة لها أن تعمل حسب طبيعة نشاطها وطبيعة المنتج التي تعمل به 

وتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير