ماذا لو كرهت عملك بسبب سلبيات وضغوط العمل وليس لديك مصدر رزق حالي غيره ،كيف تتعامل مع هذا الصراع الداخلي وكيف تتغلب عليه ؟

اولا ابحث عن الايجابيات بالعمل حتى ولا كانت ضئيلة ثانيا استمر فى عملك الحالى مع الاجتهاد في البحث عن عمل اخر. احيانا يكون سلوكنا فى بعض المواقف يضيف للسلبيات. *كن واثقا من نفسك واقتنع فعلا بانه ليس هناك دوام حال لان دوام اى حال من المحال. *حاول ان تاخذ الامور ببساطة قدر طاقتك.قلبى معك. *اطلب معونة ربنا فهو خير معين واتمنى ان تتحرك الامور الى الافضل انشاء الله

الدعاء في الثلث الاخير من الليل، والصبر 

عدم الاستمرار في هذا العمل بالطريقه السابقه في حال وصلت الى مرحله عدم الانتاجيه فهذا اصبح يضر بك اولا من الناحيه النفسيه وبصاحب العمل من ناحيه الانتاجيه اتكل على الله وابدا بالتفكير بطريقه ايجابيه فاول ايجابيا انه ليس لديك مورد رزق اخر وهذا العمل يسد حاجتك هذه وابدا بمرحله التفتيش عن عمل جديد واعتبر الوقت بين الفتره السابقه وانشاء الله المرحله المقبله فتره امل بالاتي 

ان كانت السلبيات ناتجة عن العمل وطبيعته فيمكن تحملها عن طريق سياسة التغاضي والتراضي  طالما انها لا تمس شخصية الانسان وسمعته واحترامه لذاته.

اما ان تخطت تلك السلبيات الحدود المهنية وخرجت الى اطار الشخصية فيجب على الانسان حينها محاولة الفصل بين هذه الجوانب وعدم الوقوع ضحية المحاولات للنيل منه على صعيد شخصي وابقاء السلبيات والضغوط ضمن نواحي العمل الممكن تتبعها وتصحيحها او تجنبها.

وفي حال الفشل في منع تلك السلبيات من تخطي النواحي المهنية والعملية فاعتقد ان الانسان لا يستطيع التضحية بسمعته واسمه التي امضى سني حياته في بنائها وهي رأس ماله الذي يمتلكه في مراحل متقدمة من حياته.

 

ابحث عن الايجابيات في هذا العمل واقوم بالتركيز عليها والعمل من خلالها واحاول تجنب السلبيات الى ان يرزقني الله خير منه

الاخت عبير

تحياتى و احترامى

سؤال من الاهمية بمكان و ضرورى

غالباً ما تمر بنا لحظات نشعر فيها بالضيق او الخوف او الملل

و نلجأ الى التفكير بطريقة سلبية ، و يصبح الامر اصعب إذا إختفت الخيارات

و هذه المواقف مستمرة و موجودة فى كل المهن و الوظائف 

و دائماً يكون الحل فى ، حمام ساخن ، و ركعتين ، و رحلة صغيرة الى اقرب صديق ،ثم اسمع منه عن ما يواجهه من صعوبات

مهما كان هذا الصديق ذو سعة ،سوف اجد عنده ما يشتكى منه

او انه سيسمع منى و يقول لى (إنت احسن من غيرك)

الصبر دائماً هو افضل الحلول لمن لا حيلة او حل له

لولا الآلام و الصعوبات لما وجدنا للراحة معنى

التضاد يوضح المعنى و يقويه 

كلما كنت ناجحاً كلما زادت الصعوبات و كثر عدد الحاقدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً على الدعوة

أتفق مع إجابة السيد: سليمان.

سأحاول التحلي بالصبر حتي اجد فرصة عمل جديدة و مناسبة

بعد التوكل على الله التحدي وخلق ايجابيات تفيدني للرقي بالعمل والانتاجيه , نسأل الله العلي الكريم ان يعيننا ويوفقنا الى مافيه صلاحنا ونجاحنا . 

في البداية، الرزق على الله عز وجل وهو مكتوب من قبل، وما على العبد الا السعي فقط وبذل الأسباب للحصول عليه،وابدا في معالجة الاسباب 

اقدم استقالتي والله هو الرزاق.