بالحب تضميني ضمه/ تبعد عن نفسي الغفوات/ وأقول يا أمي شوقا /حتى ألقاء بجنات/ فردوس أعلى ومكرمة/ وحسان من حور عين/ عمن يتحدث الشاعر؟ وما أعد الله لها؟

شكرا على الدعوة

يتحدث الشاعر عن امه التي فقدها بسبب الموت وكثر شوقه اليها والى لقائها وانه سيلقاها في الفردوس وهذا فيه دعاء لها بالرحمة والفوز يوم القيامة

يتحدث الشاعر عن حبه لأمه ومشاعره تجاهها والحنين والشوق للقاء أمه في الجنة فالجنة تحت أقدام الأمهات .

فعلى البسيطة من هذا الكون ثَمَّ مخلوقة ضعيفة، تغلب عليها العاطفة الحانية، والرقة الهاتنة، لها من الجهود والفضائل ما قد يتجاهله ذوو الترف، ممن لهم أعين لا يبصرون بها، ولهم آذان لا يسمعون بها، ولهم قلوب لا يفقهون بها، هي جندية حيث لا جند، وهي حارسة حيث لا حرس، لها من قوة الجذب ومَلَكة الاستعطاف ما تأخذ به لبَّ الصبي والشرخِ كلَّه، وتملك نياط العاطفة دقّها وجلِّها، وتحل منه محل العضو من الجسد، بطنها له وعاء، وثديها له سِقاء، وحجرها له حِواء، إنه ليملك فيها حق الرحمة والحنان، لكمالها ونضجها، وهي أضعف خلق الله إنساناً، إنها مخلوقة تسمى الأم.تلك التي افتقدها الشاعر وراح يتذكر كيف كانت تضمه وتخبه وراح يدعو الله ليلتقي بها في جناته ولاننسى ماذا أعد الله لها من الجنان والثواب أعد الله لها الجنة قال رسول الله صلى الله عليه: { إن الله قد أوجب لها الجنة – أو أعتقها من النار } [رواه مسلم]

شكراً على الدعوة وأتفق  مع إجابةِ  الأستاذ الحسين  والأستاذة  مها  شرف  جزاكم  الله  خيراً

شكرا على الدعوة وأتفق مع الأستاذة مها شرف فقد أجادت

أمي

من ديوان لحظات أمل... للشاعر محمد أمين جاد

أمي ياعبير الكلمات

يانورا هل ببسمات

تاهت مني نفسي الكلمات

   عجزت عن قولي العبارات

 قد حلمت أمي بأشواق

    أن ألقى يوما بشراك

بالحب تضميني ضمه

   تبعدعن نفسي الغفوات

وأقول يا أمي شوقا

    حتى ألقاء بجنات

فردوس أعلى ومكرمة

    وحسان من حور وُصفت وكرامة

ربي أودعها  بحسان الخير وكرمات

اتفق مع اجابة الخبراء مها شرف 

شكرا علي الدعوة الكريمة 

أتفق في اجابتي مع السادة الزملاء

لهم مني كل التقدير والاحترام 

شكرا للدعوة واتفق مع اجابة الخبراء اعلاه