Submitting more applications increases your chances of landing a job.
Here’s how busy the average job seeker was last month:
Opportunities viewed
Applications submitted
Keep exploring and applying to maximize your chances!
Looking for employers with a proven track record of hiring women?
Click here to explore opportunities now!You are invited to participate in a survey designed to help researchers understand how best to match workers to the types of jobs they are searching for
Would You Be Likely to Participate?
If selected, we will contact you via email with further instructions and details about your participation.
You will receive a $7 payout for answering the survey.
Register now or log in to join your professional community.
اللغة العربية أصل اللغات
باختصار فرطنا بلغتنا والان على ديننا رويدا رويدا الا من رحم ربي والمحصلة التشتت والفشل والاعتماد عليهم واصبحنا مستهلكين ضعفاء
لانه مازال الاجنبي هو من يدير الشركات وبالتالي لا بد ان ترفع التقارير باللغه الاجنبيه .
والاجنبي القادم الى الشرق الاوسط يكون قدام على اساس خبير او مدير ادارة عليا فلا بد ان توفر له من يتحدث معه او يرفع له التقارير ليدير المنشأه و من ثم يحتاج الى من يكتب له توصياته مره اخرى وبلغته ليعتمدها
ولم لا اللغة العربية مثلا نحن في الجزائر اللغة الفرنسية هي اللغة الاولى فما الحل ؟
لأن النظام العالمي للتجارة و الصناعة يعتمد علي اللغة الانجليزية و ليست العربية و لذلك لزاماً علي المتقدمين للوظائف ان يلموا بلغة النظام العالمي
شكراً للدعوة ..
اللغة الانجليزية هي لغة التواصل العالمية بيك كافة الشعوب وليس في بلاد العرب فقط ، ولا مانع ان تكون مطلوبة كلغة تواصل مهني فقط ، خاصة في ظل اختلاط الجنسيات في مجالات العمل المختلفة مما يجعلها ضرورة ، مع المحافظة التامة على لغتنا العربية وعدم اغفالها وادخال الالفاظ الغريبة عليها التي تنعكس من عملنا .
ولكن متى ارتقت البلدان العربية بطاقاتها البشرية ، واستغنت عن استقطاب الكفاءات الأجنبية ، فلن هناك ولعاً شديداً ولا ضرورة لشرط اللغة .
تحياتي
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.
لأنهم الأقوى ولا يحتاجوننا ولأننا الأضعف ونحتاجهم.