برأيك. كمعلم أو موظف هل أنت راض عن عملك بكل تقوى أم انت مقصر؟ وإن كان جوابك لا ما الأسباب لذلك؟

شكرا استاذه مها علي دعوتك الكريمه نعم ان شاء الله اقوم بواجبي علي اكمل وجه بالرغم اني لم احصل علي وظيفه رسميه حكوميه حتي الان ولكني ولله الحمد اخدم مجتمعي وابنائي الطلاب منذو ان تخرجت عام ٢٠٠٩م الي الان ادرس تخصصي رياضيات واغطي مواد اخري كا الفيزياء والاحياء ابتغاء وجه الله واخدم مجتمعي واناراضي عن عملي .

شكرا علي الدعوة الكريمة 

أعتقد أنني راض عنه 

الحمدلله أشعر بأني اتلمس تقوي الله من خلال تعليم الآخرين 

حاليا  لا اعمل بمجال عمللي ولكن طالما تعلمت مافيه من  خطوات وانجاز للقيام به لاتمامه اقوم به على اكمل وجه  ، ولكنى لن استسلم  له او لم استسلمه له فى الواقع فانا ابحث عن مكان اخر امارس فيه  مجالى   بنفس القدر واكثر  للاستفادة والافادة والتعلم اكثر واكثر ...........

بشكل عام الاجابة على هذا السؤال بالإيجاب  لن يعلم احد مصداقيتها الا رب العالمين و الإجابة بالنفي ستترتب عليها انتقادات لا حصر لها مهما كان يرى صاحبها أن الاسباب مقنعة

الحكمة أن نحب ما نعمل لنعمل ما نحب وإنني أحب عملي ولله الحمد ولذلك بفضل الله أنا راض عن عملي

شكرا على الدعوة وانا اعتذر عن الاجابة لانها خارج تخصصى

إن كنتي تقصدي فقط جانب التقصير في العمل من عدمه، فلا شك لاأحد يحب أن يكون مقصراً في عمله، ثم إن أي تقصير يكون له مردودا سلبيا لارتباطه بالأخرين لما قد تنتج عنه محاسبة للتأخير أو عدم انجاز المهام في وقتها وبالتالي لا يكون في صالحك..

أعتذر عن الإجابة  لاني لم أمارس عملي كمعلم أو كموظف فلم  تسنح لي الفرصة  و  لكن أحب اللغة وأحب أن أعلمها   شكراً لكِ على الدعوة أستاذة مها

 

اقوم بواجبي على اكمل وجه فضميري مرتاح

انا أعتقد أن كل استاذ غير راضٍ عمله لأسباب مادية يجب عليه التفتيش عن عمل آخر 

وإذا كان بسبب الأداء يجب الخضوع لدورات التنمية الذاتية والمهنية