إذا استدعتك إحدى الشركات الكبرى للعمل والراتب مغري وهي متواجدة في إحدى الدول العربية التي الثورة قائمة فيها، هل تفكر في السفر للإلتحاق بالمنصب؟

ستكون فرصة رائعة من اجل ان يعيش الثورة على صعيد الانسان و على صعيد العمل و لكن النتائج سوف تكون ايضا متذذبة كما هو حال الثورات العربية

يقول المثل: ابعد عن الشر وغنيله اعتقد عدم الاستقرار في وضع البلد بششكل عام راح يأثر على استقرار الوضع العملي بشكل خاص وبالتالي الفرصة لا تستحق المخاطرة في حال كان الواحد على رأس عمله أما إذا كان عاطل وما عنده عمل فالمخاطرة مطلوبة

نعم سأسافر والتحق بالعمل لأن هذه هي طبيعة العمل الإحترافي.
يجب أن لاتعوقنا المخاطر عن أداء رسالتنا تجاه المجتمع.

أنا أبلغكم أن من بين المعايير لاختيار وظيفة هناك securitéالاستقرار.

  الأمن والآمان قبل كل شئي

لا طبعا  مع تلك الثورات لا يوجد اي استقرار

تعلمت من عملي بمجال الإستثمار عبارة في غاية الأهمية ( رأس المال جبان ) فإن لم يتوافر عنصر الأمان للمستثمر وإن كانت المغريات كثيرة والفرصة لا تعوض فما بالك بالباحث عن العمل ؟ أعتقد أنه لن يكون أكثر شجاعة من صاحب العمل

أنا في بلدي صاحبة ملك ، الملك لله ، وإلي اسمي وعز ورز يعني ماني محتاجة ببلدي لأشتغل عند حدا الإستقرار السياسي والإجتماعي أهم من مال المالم كله لن أقبل لأني لا أعمل بمجال الإعلام

test

اذا تريد الصراحة اكيد لا لوجود المخاطر

لا أأمن ما تؤول اليه الامور هناك فيكون السفر مخاطرة