كيف يمكن تطويع سلاح الإعلام للارتقاء بالمجتمعات أفرادا ومؤسسات؟

يمكن تطويع سلاح الإعلام للإرتقاء بالمجتمعات، أفرادا ومؤسسات عن طريق استغلال وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة (الإعلام الجديد) والاستفادة من هذه القنوات الاعلامية في نشر الثقافة والتوعية لمختلف المجالات فمن خلال وسائل واصل الاجتماعي المختلفة كالفيسبوك والوتساب وغيرها نستطيع أن نقوم بحملات شتى اجتماعية وإنسانية وخيرية تحمل بعدا وطنيا دينيا وتحاول أن تكون ذات تأثير في تغيير عادات المجتمع السلبية وتقويم الأخطاء بعد أن بات الإعلام الجديد وسيلة مهمة في التغيير نحو الأفضل.

ويمكن لمنظمات المجتمع المختلفة نشر الثقافة والتوعية كلا في مجاله، فمثلا تقوم الجهة المسؤلة في المجتمع عن المرور بإنشاء حسابات لها بمواقع التواصل الاجتماعي وتنشر عبرها التوعية اللازمة والتثقيف لافراد المجتمع، وهكذا بقية القطاعات الاخرى، كما يجب على الشباب والفتيات الواعين المساهمة في حل مشكلات المجتمع وتكريس الأمن والنظام وتغيير السلبيات بتحويلها إلى إيجابيات من خلال الحملات على مواقع التواصل مثل «الفيس بوك» التي تستقطب الأفراد من جميع فئات المجتمع.

من خلال انشاء مركز للبحث  وتكنولوجيات الإعلام والإتصال تقوم الدولة بتوفير عدد من الباحثين والجامعيين يهتمون بالبحث والدراسة وتوفير البدائل المناسبة للمؤسسات والإفراد وتلبية حاجياتهم بطرق عصرية وبأفضل الخدمات الممكنة

قالها جوزيف أيام قيادة هتلر لالمانيا  " اعطني اعلاما بلا ضمير اعطيك شعبا بلا وعي " .

هذا الرجل (هتلر) كان عبقري قادته عبقريته إلى الجنون ولكنه كان فلته من فلتات الزمن

السيد احمد محمد هو جزء من قلبي هههههههههه دائما يقول ما يخطر ببالي...تحياتي لكم جميعا