ايهما افضل في معالجة مشاكل الدول النامية هل السياسة المالية ام السياسة النقدية؟

الاثنين معآ وان كان هذا لاوجود له فى ظل بعض الحكومات التى لا تنفق الا على مصالحها الشخصية مما يسبب الفوضى التى تعيشها شعوبهم من تردىء فى الخدمات وغير ذلك الكثير من ما ينعكس بدوره على تراكم الديون وعدم قدرة الدولة على فرض مكانتها بين دول العالم من ما فيها من ضعف سببه ما سبق .

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته التاريخ يعلمنا ان السياستان معا هم الافضل يعني الاهتمام وتطبيق اساس الاثنين هم اهم شي لان ترك سياسه بالكليه يادي الي الخلل في المنظومه كامله مثل القطاع العام والقطاع الخاص في الاقتصاد لازم الاثنين و التجارب مثل الصين و الهند كدول صاحبه نهضه حديثه جدا لازم تاخذ منها افكار و امثله للنجاح علي مستوي دول عانت من الفساد و التدهور لفترات طويله

لا يعني اننا نهتم بالسياسة النقدية ان نترك السياسة المالية , فالسياسة النقدية تحل المشاكل الفورية والسياسة المالية تضع خطة مالية للمؤسسة او الدولة

اعتقد السياسة المالية لانهم في حاجة كبرى للدعم من هدا النوع

 

 افضل في معالجة مشاكل الدول النامية إستخدام السياسة المالية والتى تعتبر من ضمن السياسه العامه للدوله فى إداره إقتصادها.. وأفضلها لأنها تحاول معالجه مشكله ضعف الإقتصاد وعجز الموزانه العامه على المدى المتوسط والطويل بإستخدام أدواتها المختلفه ومن ضمنها النظام الضريبى والحمايه الجمركيه وغيرها.. ** أما السياسه النقديه فلا غنى عنها لمواجهه الأزمات الإقتصاديه التى قد تواجهها الدوله وتسخدم لمعالجه آثار الإنكماش أو التضخم ، وهى تستخدم على المدى القصير وتحدث أثاراً عاجله.. ولكن أُفضل أن يتم تضييق إستخدامها فى حدود معالجة الأزمات أو التشوهات الإقتصاديه التى قد تواجهها الدوله.. وألا يتم التوسع فى إستخدامها على المدى المتوسط أو الطويل

 

 

 

ادرك السياسه الماليه مهم ولاكم الاهم السياسه النقديه تدرك بها اهتمام اكبر

يفضل مزيج من السياستين السياسة المالية والنقدية

أعتقد السياسة الأخلاقية.

السياسة المالية اكثر تاثير من السياسة النقدية

لابد وان تكون هناك كفاءه عالية وتوقيت مناسب في استخدام السياسة النقديه والسياسة المالية تضع الخطط والاطر الزمنية كلاهما مهم ولايمكن اغفال اي منهما ,., وضعف الاقتصاديات قد يكون له اسباب اخرى خارجية تتعلق بالسياسة العامه وعدم الاستقرار ونحوه