اذا اردنا ان نقوم بأصلاح عملية التعليم في الوطن العربي ، بماذا نبدأ ؟

نبدأ بالمعلم نفسه ...

لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

اصلاح المعلمين هو الاهم .. واالاهتمام بالوسيلة التعليمية بطريقة المشاركة والاعتمام بتغيير القناعات وتنمية المهارات بالاضافة الى اعطاء معلومات 

المناهج تتغير

اولا الرجوع الى الورء  مناهج سنة1934 لرجوع القيم والمبادء

الاهتمام بالبحث العلمي للفرد من الصغر وزياده الجانب العملي اكتر من النظري والاهتمام بالانشطه الترفيهيه والرياضية والفنية  والرحلات العلميه والثقافيه

الغاء كل الشهادات التي توصل الي الجامعة عمل تقييم للطالب من مرحلة الحضانة يستمر معه الي ان يصل الي الثانوية ويحدد امتحان قدرات يدخل الطالب مع التقييم الخاص به الي الكلية التي يرغب ومن يصل يتم الصرف عليه من ميزانية الدولة والخاصة بالتعليم ومن يقف يعاد توجيهه الي الاعمال التكميلية  والتي تحتاجها الدولة من منظورها ومن التقيم الخاص بكل طالب والذي يوضح او يوضع وفق معايير علمية مدروسة جيدا في شتي المجالات مع مراعاة الجوانب السلوكية والتي لها دور في التقييم وشرحها لالاسرة للخروج بجيل جديد له من الامكانيات مايستحق علميا وسلوكيا وتعتبر هذه هي البذرة التي نبدا بها حيث ان الكلام فيما مضي ليس له داعي

يعتبر النظام التعليمي الفنلدي من الانظمة الجيدة عالميا و السر وراء ذلك تخفيض ساعات التدريس خاصة خلال المراحل الاولى (ابتدائي ، متوسط) و يجب حذو هذا النظام لرفع مستوى التعليم في العالم العربي.